بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
جاسم الدجيلي - 803 | ||||
الولاء للوطن - 57 | ||||
عاشق الحكيم - 35 | ||||
حجابي وقاري - 19 | ||||
علي الخربطلي - 17 | ||||
ريحانه العراق محبه الحكيم - 11 | ||||
دروب الحكيم - 5 | ||||
عسوله - 2 | ||||
امير - 2 | ||||
سجاد الموسوي - 1 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 212 بتاريخ الثلاثاء نوفمبر 05, 2024 2:24 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 56 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو ابو مشكات فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 932 مساهمة في هذا المنتدى في 540 موضوع
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المطلك والعاني منحا العدالة ولم يخضعا للمساءلة
صفحة 1 من اصل 1
المطلك والعاني منحا العدالة ولم يخضعا للمساءلة
لدينا مثل شعبي قديم يقول ( راويه الموت يرضه بالسخونه ) وهذا هو ما ينطبق علينا اليوم بحكم ما عشناها من مفارقات بخصوص المبعدين عن العملية السياسية في العراق وشطب اسماءهم من القوائم التي يزعمون المشاركة بها في الانتخابات المقبلة .
كل دولة تؤمن بالعملية الديمقراطية مستحيل ان يكون لها معارضة في الخارج هذا من جانب ومن جانب اخر طبيعة الوضع في العراق فانه يسمح حتى بالتفجير للتعبير عن الراي الاخر فلا موجب لان تكون هنالك معارضة للحكومة العراقية خارج العراق وعليه فالساحة العراقية كانت عاجزة على مدار السنين التي مضت من رفع حصانة برلماني ارهابي واحد وتقديمه للعدالة وهذا ادى الى تمادي البعض منهم في التوغل اكثر في ارهابه .
ومن المشاهد الشاذة التي عشناها ان بعض البرلمانيين يقيمون خارج العراق وتحديدا الاردن الاكثر سلبية للعراق في مواقفها التي بدرت منها في ايواء البعثيين وتقوم الدولة العراقية بصرف رواتبهم ورواتب ذويهم والحماية لهم من اموال الشعب العراقي .
اليوم بعد الطرد اصحبت اقامتهم وانتقاداتهم وشتمهم للشعب العراقي وحكومته اكثر شرعية من السابق وسيمنحون الحصانة من قبل امريكا ومن خلال الاردن او اي دولة مجاورة لها موقف سلبي من الشعب العراقي وحكومته وبالتالي سيكونان اي المطلك والعاني ورقة ضمن الاوراق الامريكية الرابحة التي تلعب بها على الساحة العراقية وحالهم حال تركهم ابن لادن وطالبان في افغانستان .
نعود الى مثلنا الشعبي الذي قلناه في بداية مقالنا كثير من البعثيين عاشوا مرحلة الرعب عندما سقط طاغيتهم خوفا من العقوبة والمحاكمة ولكن القصاص لم يتحقق بسبب ما اقدمت عليه القوات الامريكية من افتعال اسلوب تكتيكي يحمي حقوق البعثيين تحت غطاء الاجتثاث والذي يعني كشف هوية البعثي والحكم عليه هو هل يشارك في العملية السياسية او مزاولة عمله الوظيفي ام يطرد ؟ ومن هذا المنطلق البريمري اصبح قصاص القاتل والسارق والمنتهك اعراض الناس والظالم هو مجرد الطرد من الوظيفة فكان الاجتثاث رحمة لهم وعندما استبدلت بالمساءلة والعدالة فاننا نجد ان المساءلة لم تتحقق بل تحققت العدالة ومن طرف واحد وحسب رايهم هم واما نحن نهتف ونثني على الطرد معتبرينه انتصار لاننا راينا الموت منهم ومن يقف ورائهم من داخل وخارج العراق عرب واجانب فرضينا باقصائهم فقط .
السؤال المهم هنا هل سيقف كل من اقصي عند حده ام ان هنالك مرحلة قادمة من المؤامرات السياسية والدموية ؟ وسؤال اخر هل سيشمل المطرود بالراتب التقاعدي ام لا ؟
كل دولة تؤمن بالعملية الديمقراطية مستحيل ان يكون لها معارضة في الخارج هذا من جانب ومن جانب اخر طبيعة الوضع في العراق فانه يسمح حتى بالتفجير للتعبير عن الراي الاخر فلا موجب لان تكون هنالك معارضة للحكومة العراقية خارج العراق وعليه فالساحة العراقية كانت عاجزة على مدار السنين التي مضت من رفع حصانة برلماني ارهابي واحد وتقديمه للعدالة وهذا ادى الى تمادي البعض منهم في التوغل اكثر في ارهابه .
ومن المشاهد الشاذة التي عشناها ان بعض البرلمانيين يقيمون خارج العراق وتحديدا الاردن الاكثر سلبية للعراق في مواقفها التي بدرت منها في ايواء البعثيين وتقوم الدولة العراقية بصرف رواتبهم ورواتب ذويهم والحماية لهم من اموال الشعب العراقي .
اليوم بعد الطرد اصحبت اقامتهم وانتقاداتهم وشتمهم للشعب العراقي وحكومته اكثر شرعية من السابق وسيمنحون الحصانة من قبل امريكا ومن خلال الاردن او اي دولة مجاورة لها موقف سلبي من الشعب العراقي وحكومته وبالتالي سيكونان اي المطلك والعاني ورقة ضمن الاوراق الامريكية الرابحة التي تلعب بها على الساحة العراقية وحالهم حال تركهم ابن لادن وطالبان في افغانستان .
نعود الى مثلنا الشعبي الذي قلناه في بداية مقالنا كثير من البعثيين عاشوا مرحلة الرعب عندما سقط طاغيتهم خوفا من العقوبة والمحاكمة ولكن القصاص لم يتحقق بسبب ما اقدمت عليه القوات الامريكية من افتعال اسلوب تكتيكي يحمي حقوق البعثيين تحت غطاء الاجتثاث والذي يعني كشف هوية البعثي والحكم عليه هو هل يشارك في العملية السياسية او مزاولة عمله الوظيفي ام يطرد ؟ ومن هذا المنطلق البريمري اصبح قصاص القاتل والسارق والمنتهك اعراض الناس والظالم هو مجرد الطرد من الوظيفة فكان الاجتثاث رحمة لهم وعندما استبدلت بالمساءلة والعدالة فاننا نجد ان المساءلة لم تتحقق بل تحققت العدالة ومن طرف واحد وحسب رايهم هم واما نحن نهتف ونثني على الطرد معتبرينه انتصار لاننا راينا الموت منهم ومن يقف ورائهم من داخل وخارج العراق عرب واجانب فرضينا باقصائهم فقط .
السؤال المهم هنا هل سيقف كل من اقصي عند حده ام ان هنالك مرحلة قادمة من المؤامرات السياسية والدموية ؟ وسؤال اخر هل سيشمل المطرود بالراتب التقاعدي ام لا ؟
مواضيع مماثلة
» هيئة المسائلة والعدالة تستبعد كتلة الحوار الوطني ورئيسها صالح المطلك من خوض الانتخابات المقبلة
» سماحة السيد عمار الحكيم : البناء والأعمار وتطوير الجانب الخدمي وتحقيق العدالة من أولويات المرحلة المقبلة
» سماحة السيد عمار الحكيم : البناء والأعمار وتطوير الجانب الخدمي وتحقيق العدالة من أولويات المرحلة المقبلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد مايو 18, 2014 9:10 pm من طرف ريحانه العراق محبه الحكيم
» ياطيور الطايرة لرض الطفوف
الأحد مايو 18, 2014 9:07 pm من طرف ريحانه العراق محبه الحكيم
» الشهيد أبو علاء الشبري
الجمعة أكتوبر 14, 2011 6:22 am من طرف جاسم الدجيلي
» منظمة بدر مكتب الدجيل تقيم مادبة افطار في مكتبها في الدجيل بمناسبة حلول الشهر الفضيل
الجمعة أغسطس 12, 2011 9:36 pm من طرف جاسم الدجيلي
» When the first Whirlpool Duet album was released in December 2001 came as a surprise to the public
السبت يوليو 30, 2011 1:25 pm من طرف زائر
» عبد المهدي يبحث مع اللجنة المشرفة على اعمار الروضة العسكرية المطهرة سير العمل في الروضة
الأحد أبريل 10, 2011 7:53 pm من طرف جاسم الدجيلي
» سماحة السيد عمار الحكيم يلتقي نخب وكفاءات الناصرية
الأحد أبريل 10, 2011 7:48 pm من طرف جاسم الدجيلي
» خلال زيارة سماحته عشيرة الجوراني : السيد عمار الحكيم يوجه بحل مشاكل الاهالي وتوفير مستلزمات الحياة الكريمة
الأحد أبريل 10, 2011 7:46 pm من طرف جاسم الدجيلي
» السيد عمار الحكيم : سقوط النظام الصدامي في ذكرى استشهاد السيد الصدر يمثل انتصارا للحق والفضيلة
الأحد أبريل 10, 2011 7:44 pm من طرف جاسم الدجيلي