بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
جاسم الدجيلي - 803 | ||||
الولاء للوطن - 57 | ||||
عاشق الحكيم - 35 | ||||
حجابي وقاري - 19 | ||||
علي الخربطلي - 17 | ||||
ريحانه العراق محبه الحكيم - 11 | ||||
دروب الحكيم - 5 | ||||
عسوله - 2 | ||||
امير - 2 | ||||
سجاد الموسوي - 1 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 11 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 11 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 212 بتاريخ الثلاثاء نوفمبر 05, 2024 2:24 am
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 56 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو ابو مشكات فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 932 مساهمة في هذا المنتدى في 540 موضوع
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
بمناسبة الذكرى الأولى لرحيل عزيز العراق سيرة وحياة السيد عبدالعزيز الحكيم (طاب ثراه)
صفحة 1 من اصل 1
بمناسبة الذكرى الأولى لرحيل عزيز العراق سيرة وحياة السيد عبدالعزيز الحكيم (طاب ثراه)
ولد السيد عبدالعزيز الحكيم عام 1950م في مدينة النجف الاشرف معقل العلم والجهاد، ومثوى سيد الوصيين علي بن أبي طالب"ع" من اسرة ضاربة في الجذور في العلم والتقوى، اسرة الفقاهة والشهادة حيث استشهد 63 شخصاً منها وسجن واعتقل اكثر من مائتي شخص من الرجال والنساء في زمن النظام السابق، وهو اصغر ابناء المرجع الديني الراحل الامام السيد محسن الحكيم (قده) العشرة والوحيد الذي بقى منهم على قيد الحياة بعد ان استشهد اخوته جميعاً وكان آخرهم شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم.
وحظي السيد الحكيم برعاية اخوته الذين منحوه الكثير من علومهم وشمائلهم، كما حظي باهتمام ورعاية الشهيد آية الله السيد محمد باقر الصدر (قده) والعديد من الاساتذة البارزين، في النجف الاشرف.
توجه في وقت مبكر من حياته نحو الدراسة في الحوزة العلمية المشرفة في النجف الاشرف، فدرس المقدمات في (مدرسة العلوم الاسلامية) التي اسسها الامام الحكيم في السنوات الاخيرة من مرجعيته وكان المشرف على المدرسة شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم (قده)، وفي مرحلة السطوح تتلمذ على يد مجموعة من الاساتذة في الفقه والاصول، كآية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الحكيم، وآية الله الشهيد السيد عبد الصاحب الحكيم، وكذلك آية الله السيد محمود الهاشمي.
وبعد ان اتم السيد الحكيم مرحلة السطوح تحول الى البحث الخارج، فحضر دروس البحث الخارج في الفقه والاصول لدى الامام الشهيد السيد محمد باقر الصدر (قده) عندما شرع (رضوان الله عليه) بالقاء دروسه في البحث الخارج في مسجد الطوسي.
كما حضر لفترة وجيزة درس البحث الخارج لدى المرجع الكبير الامام الخوئي، وفي هذه الفترة كتب تقرير درس البحث الخارج للسيد الشهيد الصدر سنة 1977.
ومع انشغاله بالعمل الاجتماعي العام وتلقي العلوم الحوزوية فقد بادر الى تأليف كتاب (معجم اصطلاحات الفقه) وأمضى في هذا المشروع سنة كاملة، وشجعه على ذلك استاذه الامام الشهيد الصدر(قده)، ولكنه توقف عنه بعد ذلك بسبب الظروف الحرية التي مر بها الشهيد الصدر (قده) والعمل الاسلامي بشكل عام، وما صاحب ذلك من حدوث انتفاضة رجب عام 1979 وبهذا يكون السيد عبدالعزيز الحكيم قد دخل مرحلة جديدة من العمل الاجتماعي والسياسي لمواجهة الظروف المستجدة.
وعند شروع الشهيد الصدر (رض) في تنظيم الحوزة العلمية لبناء مشروع المرجعية الموضوعية اختاره ليكون عضواً في اللجنة الخاصة بذلك الى جانب كل من آية الله السيد محمد باقر الحكيم (قده) وآية الله السيد كاظم الحائري، وآية الله السيد محمود الهاشمي، وكان هؤلاء جميعاً يشكلون ما كان يعرف بـ (لجنة المشورة) الخاصة بذلك المشروع.
وبعد ان قام النظام السابق باحتجاز الشهيد الصدر(قده) تفرغ السيد عبد العزيز الحكيم تماماً لترتيب علاقة السيد الشهيد (قده) بالخارج، وكان حلقة الوصل بينه وبين تلاميذه، والجمهور العراقي داخل وخارج العراق، وقد تحمل في ذلك اخطاراً كبيرة هددت حياته، واستمر في تأمين الاتصال بوسائل صعبة وخطرة في ظل ارهاب السلطة وقسوتها، فكان يبعث بالرسائل الى الشهيد الصدر (قده) المحتجز تحت المراقبة الشديدة، وتلقى التوجيهات منه، ولم يكن ذلك بالطرق المتعارفة في كتابة الرسائل وانما باستخدام الاشارات والعلامات والرموز.
لقد كان الشهيد الصدر (قده) يوليه رعايته واهتمامه الخاص لما يتميز به من فكر ثاقب وذهنية وقادة وكفاءة عالية في ادارة وتدبير العمل، وشجاعة واقدام متميزين، وقد اوصى بعض كبار تلامذته ان يجعل من السيد عبدالعزيز الحكيم "هارونه" في اشارة الى علاقة الاخوة الرسالية بين موسى وهارون، وكتب للسيد عبدالعزيز الحكيم وكالة عامة مطلقة قليلة النظير، اجاز له فيها استلام كل الحقوق الشرعية وصرفها بالطريقة التي يراها مناسبة ثقة منه فيه وفي تدينه وتعففه.
بعد ان اصدر الشهيد الصدر (قده) فتواه الشهيرة بالتصدي للنظام البعثي وازالة الكابوس عن صدر العراق، وذلك باعتماد الكفاح المسلح كوسيلة لمواجهة النظام بعد ان اغلقت كل السبل، تبنى السيد عبد العزيز الحكيم الكفاح المسلح ضد النظام الطاغوتي، وبعد هجرته من العراق اسس مع مجموعة من المتصدين "حركة المجاهدين العراقيين" وذلك في الثمانينات.
كما شارك في العمل السياسي والتصدي العلني للنظام الصدامي، فكان من المؤسسين لحركة جماعة العلماء المجاهدين في العراق، وعضوا في الهيئة الرئاسية للمجلس الاعلى في اول دورة له ثم مسؤولاً للمكتب التنفيذي للمجلس الاعلى في دورته الثالثة، ثم اصبح عضواً في الشورى المركزية للمجلس الاعلى منذ العام 1986 م وحتى انتخابه رئيساً للمجلس الاعلى بعد استشهاد شهيد المحراب (رض) في الاول من رجب عام 1424 هـ/ ايلول 2003.
وفي اواسط الثمانينات تبنى ـ الى جانب مهماته ومسؤولياته ـ العمل في مجال حقوق الانسان في العراق، بعد ان لاحظ وجود فراغ كبير في هذا المجال فأسس "المركز الوثائقي لحقوق الانسان في العراق" وهو مركز يعني بتوثيق انتهاكات حقوق الانسان في العراق من قبل النظام الصدامي آنذاك، وقد تطور هذا المركز وتوسع حتى اصبح مصدراً رئيسياً لمعلومات لجنة حقوق الانسان في الامم المتحدة والمقررّ الخاص لحقوق الانسان في العراق والمنظمات الوطنية والدولية الحكومية وغير الحكومية، وقد حضر هذا المركز العديد من المؤتمرات الدولية، ووثق عشرات الآلاف من حالت اختفاء العراقيين داخل العراق، وطالب بالافراج عن المعتقلين السياسيين وسجناء العقيدة والرأي والمحجوزين من ابناء المهجرين العراقيين.
كما عمل في مجال الاغاثة الانسانية وتقديم الدعم والعون للعراقيين في مخيمات اللاجئين العراقيين في ايران، وعوائل الشهداء العراقيين في داخل العراق، وكانت هذه المساعدات تصل الى داخل العراق ايام النظام الارهابي البائد.
كان من اكثر المقربين لشهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم (قده) وكان يثق برأيه واستشارته في الامور السياسية والجهادية والاجتماعية، وكان يتعامل مع أخيه الشهيد تعاملاً يخضع للضوابط الشرعية فهو يعتبره قائداً له وان طاعته واجب شرعي، قبل ان يتعامل معه كأخ تربطه به روابط الاخوة والاسرة والدم.
ترأس العديد من اللجان السياسية والجهادية في حركة المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق، وكان شهيد المحراب يضعه مكانه عند غيابه في رئاسة المجلس وفي قيادة بدر ثقة منه في كفائته وادارته وورعه وتقواه.
ومنذ ان بدأت البوادر الاولى للعمل العسكري الدولي ضد النظام السابق، كلفه شهيد المحراب (قده) بمسؤولية ادارة الملف السياسي لحركة المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق فترأس وفد المجلس الاعلى الى الخارج، وادارة العملية السياسية للمجلس الاعلى في اللجنة التحضيرية لمؤتمر لندن 2002 ثم مؤتمر صلاح الدين، ثم في العملية السياسية بعد سقوط نظام صدام.
أصبح عضواً في مجلس الحكم، ثم عضواً في الهيئة القيادية لمجلس الحكم العراقي وترأس المجلس في دورته لشهر ديسمبر/كانون الاول عام 2003، انتخب بالاجماع من قبل اعضاء الشورى المركزية للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق رئيساً للمجلس الاعلى بعد استشهاد شقيقه آية الله السيد محمد باقر الحكيم.
وحظي السيد الحكيم برعاية اخوته الذين منحوه الكثير من علومهم وشمائلهم، كما حظي باهتمام ورعاية الشهيد آية الله السيد محمد باقر الصدر (قده) والعديد من الاساتذة البارزين، في النجف الاشرف.
توجه في وقت مبكر من حياته نحو الدراسة في الحوزة العلمية المشرفة في النجف الاشرف، فدرس المقدمات في (مدرسة العلوم الاسلامية) التي اسسها الامام الحكيم في السنوات الاخيرة من مرجعيته وكان المشرف على المدرسة شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم (قده)، وفي مرحلة السطوح تتلمذ على يد مجموعة من الاساتذة في الفقه والاصول، كآية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الحكيم، وآية الله الشهيد السيد عبد الصاحب الحكيم، وكذلك آية الله السيد محمود الهاشمي.
وبعد ان اتم السيد الحكيم مرحلة السطوح تحول الى البحث الخارج، فحضر دروس البحث الخارج في الفقه والاصول لدى الامام الشهيد السيد محمد باقر الصدر (قده) عندما شرع (رضوان الله عليه) بالقاء دروسه في البحث الخارج في مسجد الطوسي.
كما حضر لفترة وجيزة درس البحث الخارج لدى المرجع الكبير الامام الخوئي، وفي هذه الفترة كتب تقرير درس البحث الخارج للسيد الشهيد الصدر سنة 1977.
ومع انشغاله بالعمل الاجتماعي العام وتلقي العلوم الحوزوية فقد بادر الى تأليف كتاب (معجم اصطلاحات الفقه) وأمضى في هذا المشروع سنة كاملة، وشجعه على ذلك استاذه الامام الشهيد الصدر(قده)، ولكنه توقف عنه بعد ذلك بسبب الظروف الحرية التي مر بها الشهيد الصدر (قده) والعمل الاسلامي بشكل عام، وما صاحب ذلك من حدوث انتفاضة رجب عام 1979 وبهذا يكون السيد عبدالعزيز الحكيم قد دخل مرحلة جديدة من العمل الاجتماعي والسياسي لمواجهة الظروف المستجدة.
وعند شروع الشهيد الصدر (رض) في تنظيم الحوزة العلمية لبناء مشروع المرجعية الموضوعية اختاره ليكون عضواً في اللجنة الخاصة بذلك الى جانب كل من آية الله السيد محمد باقر الحكيم (قده) وآية الله السيد كاظم الحائري، وآية الله السيد محمود الهاشمي، وكان هؤلاء جميعاً يشكلون ما كان يعرف بـ (لجنة المشورة) الخاصة بذلك المشروع.
وبعد ان قام النظام السابق باحتجاز الشهيد الصدر(قده) تفرغ السيد عبد العزيز الحكيم تماماً لترتيب علاقة السيد الشهيد (قده) بالخارج، وكان حلقة الوصل بينه وبين تلاميذه، والجمهور العراقي داخل وخارج العراق، وقد تحمل في ذلك اخطاراً كبيرة هددت حياته، واستمر في تأمين الاتصال بوسائل صعبة وخطرة في ظل ارهاب السلطة وقسوتها، فكان يبعث بالرسائل الى الشهيد الصدر (قده) المحتجز تحت المراقبة الشديدة، وتلقى التوجيهات منه، ولم يكن ذلك بالطرق المتعارفة في كتابة الرسائل وانما باستخدام الاشارات والعلامات والرموز.
لقد كان الشهيد الصدر (قده) يوليه رعايته واهتمامه الخاص لما يتميز به من فكر ثاقب وذهنية وقادة وكفاءة عالية في ادارة وتدبير العمل، وشجاعة واقدام متميزين، وقد اوصى بعض كبار تلامذته ان يجعل من السيد عبدالعزيز الحكيم "هارونه" في اشارة الى علاقة الاخوة الرسالية بين موسى وهارون، وكتب للسيد عبدالعزيز الحكيم وكالة عامة مطلقة قليلة النظير، اجاز له فيها استلام كل الحقوق الشرعية وصرفها بالطريقة التي يراها مناسبة ثقة منه فيه وفي تدينه وتعففه.
بعد ان اصدر الشهيد الصدر (قده) فتواه الشهيرة بالتصدي للنظام البعثي وازالة الكابوس عن صدر العراق، وذلك باعتماد الكفاح المسلح كوسيلة لمواجهة النظام بعد ان اغلقت كل السبل، تبنى السيد عبد العزيز الحكيم الكفاح المسلح ضد النظام الطاغوتي، وبعد هجرته من العراق اسس مع مجموعة من المتصدين "حركة المجاهدين العراقيين" وذلك في الثمانينات.
كما شارك في العمل السياسي والتصدي العلني للنظام الصدامي، فكان من المؤسسين لحركة جماعة العلماء المجاهدين في العراق، وعضوا في الهيئة الرئاسية للمجلس الاعلى في اول دورة له ثم مسؤولاً للمكتب التنفيذي للمجلس الاعلى في دورته الثالثة، ثم اصبح عضواً في الشورى المركزية للمجلس الاعلى منذ العام 1986 م وحتى انتخابه رئيساً للمجلس الاعلى بعد استشهاد شهيد المحراب (رض) في الاول من رجب عام 1424 هـ/ ايلول 2003.
وفي اواسط الثمانينات تبنى ـ الى جانب مهماته ومسؤولياته ـ العمل في مجال حقوق الانسان في العراق، بعد ان لاحظ وجود فراغ كبير في هذا المجال فأسس "المركز الوثائقي لحقوق الانسان في العراق" وهو مركز يعني بتوثيق انتهاكات حقوق الانسان في العراق من قبل النظام الصدامي آنذاك، وقد تطور هذا المركز وتوسع حتى اصبح مصدراً رئيسياً لمعلومات لجنة حقوق الانسان في الامم المتحدة والمقررّ الخاص لحقوق الانسان في العراق والمنظمات الوطنية والدولية الحكومية وغير الحكومية، وقد حضر هذا المركز العديد من المؤتمرات الدولية، ووثق عشرات الآلاف من حالت اختفاء العراقيين داخل العراق، وطالب بالافراج عن المعتقلين السياسيين وسجناء العقيدة والرأي والمحجوزين من ابناء المهجرين العراقيين.
كما عمل في مجال الاغاثة الانسانية وتقديم الدعم والعون للعراقيين في مخيمات اللاجئين العراقيين في ايران، وعوائل الشهداء العراقيين في داخل العراق، وكانت هذه المساعدات تصل الى داخل العراق ايام النظام الارهابي البائد.
كان من اكثر المقربين لشهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم (قده) وكان يثق برأيه واستشارته في الامور السياسية والجهادية والاجتماعية، وكان يتعامل مع أخيه الشهيد تعاملاً يخضع للضوابط الشرعية فهو يعتبره قائداً له وان طاعته واجب شرعي، قبل ان يتعامل معه كأخ تربطه به روابط الاخوة والاسرة والدم.
ترأس العديد من اللجان السياسية والجهادية في حركة المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق، وكان شهيد المحراب يضعه مكانه عند غيابه في رئاسة المجلس وفي قيادة بدر ثقة منه في كفائته وادارته وورعه وتقواه.
ومنذ ان بدأت البوادر الاولى للعمل العسكري الدولي ضد النظام السابق، كلفه شهيد المحراب (قده) بمسؤولية ادارة الملف السياسي لحركة المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق فترأس وفد المجلس الاعلى الى الخارج، وادارة العملية السياسية للمجلس الاعلى في اللجنة التحضيرية لمؤتمر لندن 2002 ثم مؤتمر صلاح الدين، ثم في العملية السياسية بعد سقوط نظام صدام.
أصبح عضواً في مجلس الحكم، ثم عضواً في الهيئة القيادية لمجلس الحكم العراقي وترأس المجلس في دورته لشهر ديسمبر/كانون الاول عام 2003، انتخب بالاجماع من قبل اعضاء الشورى المركزية للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق رئيساً للمجلس الاعلى بعد استشهاد شقيقه آية الله السيد محمد باقر الحكيم.
مواضيع مماثلة
» بيان صادر من مكتب سماحة السيد (دام ظله) بمناسبة وفاة العلامة حجة الاسلام السيد عبدالعزيز الحكيم (طاب ثراه)
» قصة حياة عزيز العراق سماحة السيد عبد العزيز الحكيم /قدس/
» صور عن عزيز العراق سماحة السيد عبد العزيز احكيم \قدس سره الشريف\
» منتديات عزيز العراق قسم الصور يقدم لكم عزيز العراق في ازياراته للمواكب الحسينية
» قصيدة مهداة الى روح عزيز العراق سماحة السيد المجاهد عبد العزيز الحكيم القيت في الحفل التأبيني
» قصة حياة عزيز العراق سماحة السيد عبد العزيز الحكيم /قدس/
» صور عن عزيز العراق سماحة السيد عبد العزيز احكيم \قدس سره الشريف\
» منتديات عزيز العراق قسم الصور يقدم لكم عزيز العراق في ازياراته للمواكب الحسينية
» قصيدة مهداة الى روح عزيز العراق سماحة السيد المجاهد عبد العزيز الحكيم القيت في الحفل التأبيني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد مايو 18, 2014 9:10 pm من طرف ريحانه العراق محبه الحكيم
» ياطيور الطايرة لرض الطفوف
الأحد مايو 18, 2014 9:07 pm من طرف ريحانه العراق محبه الحكيم
» الشهيد أبو علاء الشبري
الجمعة أكتوبر 14, 2011 6:22 am من طرف جاسم الدجيلي
» منظمة بدر مكتب الدجيل تقيم مادبة افطار في مكتبها في الدجيل بمناسبة حلول الشهر الفضيل
الجمعة أغسطس 12, 2011 9:36 pm من طرف جاسم الدجيلي
» When the first Whirlpool Duet album was released in December 2001 came as a surprise to the public
السبت يوليو 30, 2011 1:25 pm من طرف زائر
» عبد المهدي يبحث مع اللجنة المشرفة على اعمار الروضة العسكرية المطهرة سير العمل في الروضة
الأحد أبريل 10, 2011 7:53 pm من طرف جاسم الدجيلي
» سماحة السيد عمار الحكيم يلتقي نخب وكفاءات الناصرية
الأحد أبريل 10, 2011 7:48 pm من طرف جاسم الدجيلي
» خلال زيارة سماحته عشيرة الجوراني : السيد عمار الحكيم يوجه بحل مشاكل الاهالي وتوفير مستلزمات الحياة الكريمة
الأحد أبريل 10, 2011 7:46 pm من طرف جاسم الدجيلي
» السيد عمار الحكيم : سقوط النظام الصدامي في ذكرى استشهاد السيد الصدر يمثل انتصارا للحق والفضيلة
الأحد أبريل 10, 2011 7:44 pm من طرف جاسم الدجيلي